klz1269562378x.jpg
Yatar-Logo1.png
klz1269562378x.jpg

المصدر: موقع RT

وجدت دراسة هي الأولى من نوعها في الهند أن استنشاق الهواء الملوث يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

واكتشف فريق البحث في دلهي ومدينة تشيناي الجنوبية، أن استنشاق الهواء الذي

Read more ...

المصدر: موقع DW

بطاطس مقلية

عاداتنا اليومية تؤثر على نظامنا الغذائي، وكلما تعودنا على عادات أفضل، كلما عاد ذلك بالنفع على صحتنا. فما هي أبرز العادات السيئة التي يجب التخلي عنها؟

المأكولات الخالية من أيّ قيمة غذائية.. عادة سيئة تستحق التخلص منها!

عن قصد أو دون قصد، نقوم يومياً بمجموعة من عادات الأكل السيئة، تضرّ بصحتنا، خصوصاً على المدى الطويل، وتجنبها يمكن أن يساعد في توازن غذائي وفي حياة أفضل.

موقع everydayhealth يشير إلى 9 عادات غذائية سيئة. أولها الأكل في أواني وصحون كبيرة، إذ يدفعك الجوع إلى ملء صحون كبيرة، أكثر مما تحتاجه فعلياً. لذلك ينصح الخبراء باستخدام أواني صغيرة الحجم أو استخدام صحن واحد بدل صحون متعددة.

ثانيها الأكل في الليل المتأخر والبحث في الثلاجة عن شيء لتناوله بعد العشاء، خصوصا عندما نستيقظ من النوم بشكل مفاجئ أو عندما يطول فيلم السهرة.

والعادة الثالثة هي تعويد الجسم على تناول مستمر لرقائق البطاطس وللبسكويت والحلويات وغير ذلك أثناء مزاولة العمل أو مشاهدة التلفزيون. والحل هنا هو تناول أغذية صحية كالمكسرات الطبيعية وقطع صغيرة من الفواكه.

العادة الرابعة هي إهمال الفطور الصباحي أو حتى تجاوزه. إذ يقوم العديد من الناس تحت ضغط الوقت بالتوجه مباشرة للعمل أو للدراسة دون تناول فطورهم، وهي عادة سيئة بحكم أهمية هذه الوجبة في النظام الغذائي اليومي وفي مدّ الجسم بالطاقة اللازمة لليوم.

الخامسة هي الأكل حسب الحالة النفسية، إذ يتجه بعض الناس لتناول أغذية مليئة بالسكريات لأجل تخفيف توترهم أو حالة مزاجهم السيء، وهي عادة يجنح إليها الجسم حال تكرارها، لذلك الأفضل إيجاد طرق أخرى للتغلب على المزاج السيء بدل السكريات.

السادسة هي الأكل بسرعة، وهي من العادات المنتشرة خصوصاً لضغط الوقت أثناء العمل. يحتاج الجسم لوقت معين لأجل هضم الأكل، بينما تناول كميات كبيرة منه بشكل سريع يؤثر سلباً على حركة الأمعاء.

العادة السابعة تخص النوم، إذ إن النوم السيء أو النوم لأقل من سبعة ساعات لا يساعد على تخفيف الوزن. والعادة الثامنة تخص قضاء وقت كبير في ألعاب الفيديو أو أمام الحاسوب أو جهاز التلفزيون، دون تمكين الجسم من الحركة اللازمة.

أما التاسعة بكل اختصار فهي الإفراط في تناول الوجبات السريعة والوجبات الخالية من القيمة الغذائية. الأولى يمكن أن تكون صحية في حال كانت مكوّناتها طبيعية، لكن مع انتشار محلات الأكل السريع التي تعتمد على إضافة المكونات الاصطناعية وعلى أغذية ذات سعرات حرارية مرتفعة، فقد تحولت الوجبات السريعة بدورها إلى عادة سيئة.

بينما يُنصح على الدوام بتفادي الأغذية الخالية من القيمة الغذائية خصوصاً الجاهزة منها (رقائق البطاطس، البسكويت المحلى، المشروبات الغازية، الشوكولاتة غير السوداء..) بحكم أنها تضرّ الجسم ولا تقدم له أيّ قيمة غذائية.

DW المصدر: موقع 

 

يتحلل الكحول إلى الأسيتالديهيد، وهو مادة سامة. خاصة بالنسبة للأمعاء. (صورة رمزية من مهرجان البيرة في بافاريا: أوكتوبرفيست)

تقول دراسة جديدة إن البيرة لها تأثير إيجابي على الميكروبيوم المعوي. لكن هذا الكلام غير صحيح، بحسب ما يقول الباحث في مجال الكحول هيلموت زايتس. فالكحول يدمر التأثير الجيد المحتمل للمكونات الأخرى الموجودة في البيرة.

    يتحلل الكحول إلى الأسيتالديهيد، وهو مادة سامة. خاصة بالنسبة للأمعاء. (صورة رمزية من مهرجان البيرة في بافاريا: أوكتوبرفيست)

يتحلل الكحول إلى الأسيتالديهيد، وهو مادة سامة. خاصة بالنسبة للأمعاء. (صورة رمزية من مهرجان البيرة في بافاريا: أوكتوبرفيست)

خرجت دراسة من الصين بنتائج تجعل قلوب محبي البيرة ترقص طربا، فتلك الدراسة تدعي أن البيرة (الجعة) تحتوي على مكونات رائعة لها تأثيرات عظيمة، وهي لا تجعل من يتعاطاها أكثر مرحا فحسب، بل تجعله أيضا أكثر صحة.

وكتب مؤلفو الدراسة أن مكونات معينة موجودة في البيرة يتم تفكيكها بواسطة الميكروبيوم المعوي (النبيت الجرثومي المعوي)، وبالتالي يمكن أن يكون لها تأثير ضابط لجهاز المناعة، فتكون لها هنالك تأثيرات مضادة للالتهابات ومضادة للتخثر ومضادة للأكسدة، بمعنى أنها تمنع وقوع الأضرار الناجمة عن الفضلات الأيضية، أي تلك المواد التي تخلفها عمليات الأيض. وهذا كله يبدو رائعا.

دراسة مشكوك فيها

ومع ذلك، فإلقاء نظرة على تلك الدراسة نفسها تفسد بسرعة المزاج المنتشي بها. فقد تم تمويل الدراسة من قبل مختبر الدولة الرئيسي لهندسة التخمير البيولوجي للبيرة (State Key Laboratory of Biological Fermentation Engineering

Of Beer)، وهو بدوره جزء من مصنع البيرة تشينغداو (أيضا: تسينغتاو)، وهو أحد أكبر مصنعي البيرة في الصين.

بالإضافة إلى ذلك، يأتي اثنان من المؤلفين الخمسة المدرجين بالدراسة من مختبر الجعة بالمصنع، وهذا يجعل هناك "تضاربا للمصالح" في الدراسة. ولذلك يشكك الباحث في مجال الكحول هيلموت زايتس في استقلالية تلك الدراسة.

يقوم زايتس منذ عقود بالبحث في الكحول وتأثيراته على الجسم، ويهتم بوجه خاص بمحتوى تلك الدراسة الصينية ويقول إنه محتوىً "غير معقول، فيما يتعلق بالكحول". ويضيف زايتس: "بالطبع هناك مواد معينة في البيرة مفيدة لصحتك، مثل مستخلص عشب حشيشة الدينار" أو ما يسمى أيضا بنبات الجنجل.

تضر أكثر مما تنفع

ومع ذلك، فإن التأثير التأكسدي للكحول أقوى بكثير من التأثير الإيجابي المحتمل لجميع المكونات الأخرى في البيرة. فيؤدي التأثير التأكسدي للكحول إلى حدوث التهابات ويزيد من خطر الإصابة بالأمراض، من مرض السكري وحتى مرض السرطان.

ويقول زايتس: "للكحول تأثير مسرطن، خاصة في الأمعاء الغليظة .. يتحلل الكحول إلى الأسيتالديهيد وهذا له تأثير سام". لكن هذا ليس كل شيء فوفقا لزايتس، فإن البيرة أكثر ضررا للأمعاء من النبيذ. ومع ذلك، لا نعرف حتى الآن سبب هذا الأمر.

جوليا فيرجين/ ص.ش

المصدر: موقع روسيا اليوم 

طبيبة تحدد العادات السيئة المدمرة للأسنان

حذرت طبيبة الأسنان كسينيا كليموفا الأخصائية بعلاج أمراض اللثة من خمس عادات يومية سيئة تدمر الأسنان، يتصدرها التدخين.

وتقول الطبيبة في حديث لـ Gazeta.Ru: "يسبب التدخين رائحة الفم الكريهة ويغير لون الأسنان، ويهيج الغشاء المخاطي للفم، ما يسبب تطور التهاب اللثة وتورم اللثة حول الأسنان".

وتقول: "كل شخص يفتح الزجاجات بأسنانه، أو يقضم المكسرات و البذور، أو الأقلام، وحتى الخيوط، قد يواجه مشكلات مثل تآكل المينا، وتشكل الشقوق، وتفتت الجزء التاجي للأسنان".

وتحتل المياه الغازية وفقا لها، المرتبة الثالثة.

وتقول: "تحتوي المشروبات الغازية على ثاني أكسيد الكربون، الذي يضر ويضعف مينا الأسنان. لذلك ينصح بشرب المياه العادية بدلا من المياه الغازية".

ويحتل تنظيف الأسنان بصورة خاطئة بالمرتبة الرابعة.

وتقول: "يمكن أن يؤدي تنظيف الأسنان باستخدام فرشاة ذات شعيرات صلبة ومعجون أسنان مبيض إلى إتلاف الأسنان واللثة. لذلك من الأفضل استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة أو متوسطة الصلابة لمدة دقيقتين مرتين أو أكثر في اليوم".

والعادة الخامسة هي تناول الوجبات الخفيفة بصورة متكررة.

وتقول: "عند تناول وجبة خفيفة، ينتج الجسم كمية أقل من اللعاب على عكس الوجبة الكاملة، ما يسبب عدم إزالة بقايا الطعام التي تلتصق في الفراغات بين الأسنان بصورة كاملة. ويؤدي إلى تكاثر البكتيريا بنشاط في تجويف الفم، وبالتالي إلى تسوس الأسنان وتكون ترسبات حجرية عليها. لذلك يجب بعد تناول الوجبة الخفيفة استخدام العلكة أو الخيط لتنظيف الأسنان".

المصدر: موقع روسيا اليوم 

المحليات الصناعية الخالية من السكر يمكن أن تسبب عجزا في الذاكرة والتعلم لدى الأجيال القادمة

أظهرت دراسة أن المحليات الاصطناعية غير السكرية الموجودة في مشروبات مثل الصودا الدايت يمكن أن تسبب عجزا في التعلم والذاكرة لدى الفئران. وقال الباحثون إن المواد الكيميائية الموجودة في المشروبات يمكن أن تسبب تغيرات في الدماغ مرتبطة بسوء الصحة العقلية.

وفي دراسة حديثة أجرتها كلية الطب بجامعة ولاية فلوريدا (FSU)، ربط باحثون مادة الأسبارتام للتحلية الخالية من السكر ومنخفضة السعرات الحرارية بمشاكل محتملة في الذاكرة والتعلم.

والأسبارتام، وهو محلي صناعي موجود في العديد من المشروبات فائقة المعالجة مثل الصودا الدايت (صودا الحمية)، تم تصنيفه على أنه "يحتمل أن يكون مسرطنا" من قبل منظمة الصحة العالمية في يوليو الماضي.

ويشار إلى أن الأسبارتام أحلى بـ 200 مرة تقريبا أكثر من السكر، ولكن بسعرات حرارية أقل بكثير، وتسوّق هذه المادة المحلاة تحت العديد من الأسماء التجارية أبرزها E951.

وفي الدراسة التي نشرت في مجلة Scientific Reports، كان لدى الفئران الذكور التي تناولت الأسبارتام، حتى عند المستويات التي اعتبرتها إدارة الغذاء والدواء آمنة ، ذرية "أظهرت عجزا في التعلم المكاني والذاكرة"، كما جاء في بيان صحفي صادر عن جامعة ولاية فلوريدا.

وعلى مدى 16 أسبوعا، درس الباحثون ثلاث مجموعات من الفئران. استهلكت إحداها 15% من الحد الأقصى الموصى به من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) من الأسبارتام يوميا. واستهلكت المجموعة الثانية 7% من الحد الأقصى الموصى به، بينما استهلكت المجموعة الضابطة الثالثة الماء فقط.

وتم اختبار الفئران في متاهات على فترات 4 أسابيع، 8 أسابيع و12 أسبوعا.

ووجد الباحثون أن المجموعة التي شربت الماء فقط تمكنت من العثور على الصندوق "الآمن" للهروب من المتاهة بشكل أسرع بكثير من أولئك الذين تناولوا الأسبارتام.

وقال البيان إن المجموعات التي تستهلك الأسبارتام أنجزت المهمة في نهاية المطاف، لكنها استغرقت "وقتا أطول بكثير" للقيام بها، وفي بعض الأحيان احتاجت إلى مساعدة إضافية.

وأوضح المؤلف المشارك براديب بهايد، وهو رئيس باحثين بارزين في علم الأعصاب التنموي في كلية جيم وبيتي آن رودجرز: "هناك بعض التداخل في ما يتعلق بالتعلم والذاكرة والقلق، بمعنى أنه غالبا ما يكون هناك عنصر عاطفي في تعلمنا. وعندما يكون هناك تأثير عاطفي، فإنك تتذكر بشكل أفضل. لكن هذه وظيفة وشبكة دماغية متميزة تماما".

وتابع: "الشيء الثاني الذي لاحظناه هنا، على عكس القلق، استمر هذا في جيل واحد فقط. ولم يشاهد في الأحفاد، فقط في نسل ذكور الفئران، وهو خط آخر يدعم أن هذه الأنواع من الانتقالات تحدث بسبب التغيرات اللاجينية في الحيوانات المنوية".

وبناء على نتائج الدراسة، اقترح بهايد أن تتخذ إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "منظورا أقرب ومتعدد الأجيال حول تأثيرات الأسبارتام".

Subcategories