yatar_8.jpg
Yatar-Logo1.png
yatar_8.jpg

الزوار

We have 50 guests and no members online

معرفة أجزاء اليوم على الترتيب التالي : السحَر، الفجر، الصباح، الشروق، البكور، الضحى، الهاجرة، الظهيرة، الرواح، العصر، الأصيل، العشاء،الغسَق، والعتمة .
السحَر هو الثلث الأخير من الليل ، وهو الوقت الأفضل لصلاة الليل . 

وفيات


إنا لله وإنا اليه راجعون
إنتقلت الى رحمة الله تعالى
المرحومة
فاطمة محمد رملاوي – الحاجة أم ماهر كوراني
حرم الحاج محمد محمود علي كوراني
وقد شيّع جثمانها الطاهر الى مثواه الأخير في جبانة بلدتها ياطر عند الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الأربعاء الواقع فيه أول أيار 2024
تغمد الله فقيدتنا بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنانه .

المصدر: موقع روسيا اليوم 

 

انتشرت في السنوات الأخيرة الكثير من المواقع الإلكترونية المزيفة التي قد يستغلها قراصنة الإنترنت لاختراق أجهزة المستخدمين، فكيف نميز بين المواقع أثناء التصفح عبر الشبكة العنكبوتية؟

Read more ...

المصدر :موقع روسيا اليوم 

كانت أحجام أجسام أسلافنا تتعلق بمتوسط درجة الحرارة لسطح الأرض على مدار المليون سنة الماضية.

وأشار البروفيسور في جامعة كامبريدج، أندريا مانيكا قائلا:" "حتى اليوم

Read more ...

المصدر :موقع سبوتنيك 

 

كشفت تقارير صحفية عالمية تفاصيل هواتف صممتها المباحث الفيدرالية الأمريكية خصيصا للمجرمين والمحتالين.

وأوضح تقرير منشور عبر موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص أن هواتف "أنوم"، التي أطلقتها المباحث الفيدرالية الأمريكية تحتوي على

Read more ...

المصدر :موقع قناة DW

اضطرت شركة السكك الحديدية اليابانية للاعتذار عن تأخر قطار فائق السرعة عن موعد وصوله لمدة دقيقة بسبب تسليم سائق القطار دفّة القيادة إلى شخص آخر، لكي يتمكن من الذهاب على عجل إلى المرحاض. الشركة فتحت تحقيقا في الواقعة.

سلّم سائق قطار ياباني فائق السرعة دفّة القيادة خلال سيره إلى عامل غير مؤهل لكي يتمكن من الذهاب على عجل إلى المرحاض. وكان من الممكن أن تمر القضية من دون أن يتنبه إليها أحد، لكن القطار تأخر دقيقة واحدة، مما أدى تلقائياً إلى فتح تحقيق في الدولة الآسيوية المشهورة بدقة المواعيد.

واعترف سائق "الشينكانسن" بأنه ترك مقعده بعدما شعر بآلام في البطن، وسلّم قيادة القطار الذي كان يحمل 160 راكباً إلى مراقب تذاكر حتى يتمكن من الذهاب بسرعة إلى المرحاض. وغاب السائق لمدة ثلاث دقائق بينما كان القطار يسير بسرعة 150 كيلومتراً في الساعة.

وقال ناطق باسم الشركة لوكالة فرانس برس إن قطارات "شينكانسن" تعمل بأنظمة تحكّم معلوماتية مركزية دقيقة، ويتعين تالياً على السائق البشري البقاء في مكانه لمعالجة أي مواقف غير متوقعة.

ويُفترض أيضاً بالسائقين زيادة السرعة أو فرملتها يدوياً بحسب الضرورة لضمان السلامة ووصول القطار في الموعد المحدد. إلاّ أن غياب السائق أدى على ما يبدو إلى تأخير القطار لمدة دقيقة واحدة عن موعده، مما أدى إلى فضح أمره لرؤسائه.

وينبغي على السائقين الذين يواجهون حالة طوارئ أثناء قيادتهم القطار التنسيق مع مركز التحكم لتسليم المهمة إلى سائق مؤهل آخر أو إيقاف القطار على السكة أو حتى في أقرب محطة.

واعتذرت إدارة الشركة عن الحادث في مؤتمر صحافي عقدته أمس الخميس وأكدت أن السائق سيتحمل عواقب تصرفه.

ودافع السائق عن نفسه مؤكدا أنه تفادى أيقاف القطار حرصاً على عدم التسبب في تأخيره.

 

المصدر :موقع روسيا اليوم 

 

 

 

أفادت وكالة الفضاء الكندية أن ذراعا آلية متصلة بالجزء الخارجي من محطة الفضاء الدولية أصيبت بخردة فضائية وتلف واضح.

ولاحظت وكالة الفضاء الكندية أن "قسما صغيرا من ذراع الرافعة والبطانية الحرارية" من Canadarm2 أصيب.

وكتبت وكالة الفضاء الكندية في مدونة على الإنترنت: "على الرغم من التأثير، تشير نتائج التحليل المستمر إلى أن أداء الذراع لم يتأثر"، مضيفة أن الذراع الروبوتية "تواصل تنفيذ عملياتها المخطط لها".

وازدادت كمية النفايات الفضائية منذ فجر عصر الفضاء، وقد تسببت بين الحين والآخر في حدوث أضرار.

وأوضحت وكالة ناسا أنه وقع استبدال "عدد" من نوافذ مكوك الفضاء بسبب تلف المواد التي تم اكتشافها لاحقا على أنها بقع طلاء.

ووفقا لوكالة الفضاء الأمريكية، تم تعقب أكثر من 27 ألف قطعة من النفايات الفضائية. ومع ذلك، هناك الكثير منها "أصغر من أن يتم تتبعها، لكنها كبيرة بما يكفي لتهديد رحلات الفضاء البشرية والبعثات الروبوتية".

وكتبت ناسا في منشور لها: "نظرا لأن الحطام والمركبة الفضائية تسافر بسرعات عالية للغاية (نحو 15700 ميل في الساعة في مدار أرضي منخفض)، فإن اصطدام حتى قطعة صغيرة من الحطام المداري بمركبة فضائية يمكن أن يخلق مشاكل كبيرة''.

ومن بين 27 ألف قطعة نفايات، هناك 23 ألفا أكبر من الكرة اللينة ويتنقلون بسرعات تصل إلى 17.5000 ميل في الساعة.

وفي وقت سابق من هذا العام، حذر أحد الخبراء من أن جميع الحطام الذي تركه البشر في مدار أرضي منخفض أصبح مكافئا لـ "جزيرة بلاستيكية جديدة عائمة" في الفضاء الخارجي.