المصدر:موقع سبوتنيك الإلكتروني

انقر الرابط  التالي لمشاهدة مقطع الفيديو : 

https://www.youtube.com/watch?v=QAnIjwwzupI&feature=emb_title

نفذت سيارة فريدة من نوعها، أول رحلة تجريبية لها في سلوفاكيا، وحلقت على ارتفاع 1500 قدم بعد أن حولت نفسها إلى طائرة.

تظهر اللقطات الجديدة والمثيرة لسيارة المستقبل الجديدة التي تحمل اسم "AirCar"، التي طورتها شركة "Klein Vision" السلوفاكية، قيامها بتنفيذ أول رحلة جوية لها في أحد المدرجات.

وتظهر السيارة وهي تسير على المدرج لتتوقف قليلا بهدف تعديل شكلها وفتح أجنحتها لتصبح طائرة وتحلق لاحقا بشكل ناجح ومثالي في الجو.

ونوه فريق العمل المطور للسيارة إلى قدرتها على التحول من سيارة عادية إلى طائرة خلال ثلاث دقائق، وأن عملية الطيران الأولى كانت ناجحة وهي جزء من مرحلة تجريبية تمت على ارتفاع 1500 قدم (نصف كيلومتر تقريبا).

ويعتبر هذا النموذج الأولى هو الخامس للسيارة والذي يتم العمل على تطويره بشكل متواصل، حيث أكد المشرفون على المشروع أن السيارة الطائرة الجديدة ستكون رائعة للرحلات الترفيهية والقيادة الذاتية أو كخدمة سيارات أجرة تجارية.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، لم يتم الكشف حتى اللحظة عن سعر السيارة الطائرة الجديدة، والتي يمكنها قطع حوالي 620 ميلاً (997 كيلومترا) في المرة الواحدة.

ونوهت الشركة إلى أن السيارة من الممكن أن تشاهد في الطرق العامة اعتبارا من العام المقبل، بعد الانتهاء من جميع التجارب الفنية والتقنية على النموذج الأولي.

المصدر:موقع سبوتنيك الإلكتروني

اكتشف علماء الفلك كوكبا جديدا ربطوا اسمه بالجحيم، وذلك لأنه يمطر الصخور، ويضم محيطات من الحمم البركانية العميقة، وساعات رياح تزيد سرعتها عن 3000 ميل في الساعة.

ويوجد الكوكب الذي يطلق عليه اسم "K2-141b" على بعد أكثر من 200 سنة ضوئية، وهو واحد من "أكثر الكواكب تطرفا" على الإطلاق، وفقا لورقة نُشرت، يوم الثلاثاء الماضي، في الإخطارات الشهرية للجمعية الملكية الفلكية.

وقال العلماء إن الرياح الموجودة على الكوكب تفوق سرعتها أربعة أضعاف سرعة الصوت، كما أن لديه محيط من الحمم البركانية يزيد عمقه عن 60 ميلا، بحسب صحيفة "ذا تلغراف" البريطانية.

ويحتوي "كوكب الجحيم" أيضا على درجات حرارة تنخفض من جانب واحد إلى سالب 328 درجة فهرنهايت، وهي منخفضة جدا لتجميد النيتروجين.

المصدر: موقع الميادين الإلكتروني

عملية مسح شملت ما يقرب من 300 شركة عالمية، لدراسة تابعة لـ"المنتدى الاقتصادي العالمي"، بيّنت أن الروبوتات ستقضي على 85 مليون وظيفة في العالم، حيث ساعدت جائحة كورونا من هذه التغيرات في العمل والاعتماد على الذكاء الاصطناعي مكان البشر.

توصلت دراسة لـ"المنتدى الاقتصادي العالمي" إلى أن "الروبوتات" ستقضي على 85 مليون وظيفة في الشركات المتوسطة والكبيرة الحجم خلال السنوات الخمس القادمة، فيما تسرّع جائحة كوفيد-19 التغيرات في مكان العمل، الأمر الذي يؤدي على الأرجح إلى تفاقم التفاوتات.

ووجد مسح شمل ما يقرب من 300 شركة عالمية، أن المديرين التنفيذيين في أربع من كل خمس شركات يسرعون خطط رقمنة العمل، ويطبقون تقنيات جديدة، ويبددون مكاسب التوظيف التي حدثت منذ الأزمة المالية في عامي 2007-2008.

وقالت سعدية زهيدي، المديرة الإدارية لـ"المنتدى الاقتصادي العالمي أن "جائحة كوفيد-19 الانتقال إلى مستقبل العمل".

ووجدت الدراسة أن العمال الذين سيحتفظون بأدوارهم في السنوات الخمس القادمة سيتعين على نصفهم تعلم مهارات جديدة، وأنه بحلول عام 2025، سيقسم أصحاب العمل أعمالهم بالتساوي بين البشر والآلات.

وبشكل عام، يتباطأ خلق فرص العمل، فيما يتسارع تدمير الوظائف، حيث تستخدم الشركات حول العالم التكنولوجيا عوضاً عن البشر، في إدخال البيانات، ومهام الحسابات والإدارة.

وقال المنتدى إن "النبأ السار أن أكثر من 97 مليون وظيفة ستنشأ في اقتصاد الرعاية في الصناعات التكنولوجية مثل الذكاء الاصطناعي وإنشاء المحتوى".

وأضاف أن "المهام التي سيحتفظ البشر فيها بميزتهم التنافسية تشمل الإدارة والاستشارات، وصنع القرار، والتفكير والتواصل والتفاعل".

وسيزداد الطلب على العمال الذين يستطيعون شغل الوظائف المرتبطة بالاقتصاد الصديق للبيئة، ووظائف البيانات المتطورة، والذكاء الاصطناعي، وأدوار جديدة في الهندسة والحوسبة السحابية، وتطوير المنتج.

ووجدت الدراسة أن حوالى 43 بالمئة من الشركات التي شملها المسح تستعد لتقليص قوة العمل، نتيجة للتكامل التكنولوجي، وأن 41 بالمئة منها تعتزم توسيع استخدامها للمتعاقدين. وبحث 34 بالمئة منها توسيع قوة العمل نتيجة للتكامل التكنولوجي.

المصدر:موقع الميادين الإلكتروني

أكثر من 350 عالماً يوقعون على رسالة يحذرون فيها من خطر جسيم يواجه 3 حيوات جميلة من الانقراض.

وقع أكثر من 350 عالماً ومحافظاً على البيئة من 40 دولة على رسالة حذروا فيها من "خطر جسيم يواجه 3 حيوات جميلة من الانقراض".

ودعا العلماء إلى اتخاذ إجراءات عالمية عاجلة لحماية الحيتان والدلافين وخنازير البحر من الانقراض، بعد انخفاض أعدادها بشكل كبير.

وجاء في الرسالة أنه هناك بعض الأنواع هي بالفعل على حافة الانقراض والزوال عن وجه الكوكب.

كما تطرقوا إلى عدم اتخاذ إجراءات احترازية تخفف من تلوث البحار بالإضافة إلى الاستغلال الجائر للحياة البحرية بشكل مفرط ما يعني أن الكوكب سيودع بعض الأنواع قريباً.

وقال العالم مارك سيموندز، في الرسالة "فلتكن هذه لحظة تاريخية عندما يدرك الجميع أن الحيتان في خطر كبير، ربما يثير (التحذير) موجة قوية من الإجراءات من قبل الجميع: المنظمون والعلماء والسياسيون والجمهور لإنقاذ محيطاتنا".

وتواجه الحياة السمكية تهديداً خطيراً بسبب عمليات الصيد الجائر وغير المنظم واستخدام سفن الصيد التجارية المزودة بالشباك القاعية والتي تساهم بإزالة وتدمير الحياة البحرية التي أخذت آلاف الأعوام لتأخذ شكلها الحالي.

هذا وتعاني المحيطات من تزايد هائل من النفايات البلاستيكية والقمامة البشرية بالإضافة إلى بقايا الشباك التي تفتك بالعشرات من الحيتان التي تعلق بها وتقتل نتيجة شل حركتها، بالإضافة إلى اصطدام هذه الحيتان بالسفن.

كما تقتل معدات الصيد والشباك نحو 300000 من الحيتان والدلافين وخنازير البحر سنوياً.

وأكد العلماء في رسالتهم المشتركة، أنه في حال لم يتم وضع حد لهذه المشكلات أو تقليلها فإن الأجيال القادمة ستحرم من رؤية هذه الحيوانات ومن تجربة الاستمتاع مع هذه المخلوقات الاجتماعية الذكية والملهمة.

سمك

المصدر : موقع الميادين 

العلماء الأوكرانيون يكتشفون نوعاً نادراً من الفراشات في محمية "تشيرنوبل" البيئية الإشعاعية، ويقولون أنها أحد أكبر أنواع الفراشات الكبرى في أوكرانيا وأوروبا.

أفاد موظفو محمية "تشيرنوبل" البيئية الإشعاعية، أن العلماء الأوكرانيين اكتشفوا نوعاً نادراً من الفراشات يمكن مقارنة حجمها بحجم طائر.

وقد شاهد العلماء فراشة Catocala fraxini الزرقاء المخططة حين دخلوا منطقة المحمية، وأشاروا إلى أنها أحد أنوع الفراشات الكبرى في أوكرانيا وأوروبا بشكل عام حيث يمكن أن يبلغ عرض جناحيها 110 ملم.

وتبدي الفراشة الزرقاء نشاطها وقت الليل حين تبحث عن مصدر للضوء وتستهدفه.

وأشار الموظفون في القسم العلمي للمحمية إلى أنهم سينقلون الفراشة إلى شجرة الحور الفضي التي تعيش عليها بعد انتهاء موسم الأمطار.