yater.jpg
Yatar-Logo1.png
yatar_8.jpg

الزوار

We have 206 guests and no members online

معرفة أجزاء اليوم على الترتيب التالي : السحَر، الفجر، الصباح، الشروق، البكور، الضحى، الهاجرة، الظهيرة، الرواح، العصر، الأصيل، العشاء،الغسَق، والعتمة .
السحَر هو الثلث الأخير من الليل ، وهو الوقت الأفضل لصلاة الليل . 

وفيات


إنا لله وإنا اليه راجعون
إذا مات العالِم ثُلِم في الإسلام ثلمة لا يسدها شيء إلى يوم القيامة ( الإمام علي ع )
بمزيد من الحزن والتسليم بقضاء الله تعالى وقدره ننعي إلى الأمة الإسلامية وفاة
سماحة العلامة العلَم
المرحوم
آية الله الشيخ علي كوراني
الذي وافته المنية في الجمهورية الإسلامية في إيران وستحدد مراسم التشييع لدى إعادة جثمانه الطاهر إلى أرض الوطن
تغمد الله فقيدنا بواسع رحمته وأسكنه فسيح جنانه وإنّا لله وإنّا إليه راجعون .

المصدر :موقع الميادين

صورة جديدة نشرتها وكالة ناسا، تكشف أن الانفجارات البركانية على كوكب الزهرة، يمكن أن تكون مرعبة أكثر من تلك التي على كوكب الأرض.

حدثت عدة انفجارات بركانية كارثية هنا على الأرض، منذ ثوران بركان جبل فيزوف عام 79، وحتى ثوران جبل بيلي عام 1902، ولكن الصورة الجديدة التي نشرتها وكالة ناسا، اليوم الجمعة، تكشف أن الانفجارات البركانية على كوكب الزهرة، يمكن أن تكون أكثر دراماتيكية، حيث أنشئت الصورة بواسطة بيتر روبن، وعُرضت كصورة فلكية لليوم من ناسا.

و أوضحت ناسا، في بيان لها، أنها تعلن عن أدلة على وجود براكين ناشطة حالياً على كوكب الزهرة، و مع الدفء الغير مبرر للمناطق التي يعتقد أنها تحتوي فقط على البراكين القديمة، وعلى الرغم من التقاط صور كبيرة لكوكب الزهرة بالرادار، فإن سحب حمض الكبريتيك السميكة تمنع التقاط آفاق الضوء البصرية.

وفي الصورة، يمكن رؤية عمود هائل قادم من بركان ثائر، بينما تغطي حقول الحمم البركانية الشاسعة سطح الكوكب، كما وتبلغ درجة حرارة سطح الزهرة نحو 465 درجة مئوية، وهي ساخنة بدرجة كافية لإذابة الرصاص.

وتشير الدراسات المبكرة إلى أن البراكين يمكن أن تلعب دوراً رئيسياً في دورة الحياة على كوكب الزهرة.

لأنها يمكن أن تدفع الأطعمة الكيميائية إلى الغلاف الجوي العلوي الأكثر برودة حيث قد تطفو الميكروبات الجائعة."

 

 

 

المصدر: موقع الميادين الإلكتروني

مختصو الكواكب يكشفون بعد تحليل نيزك عُثر عليه في الصحراء الكبرى، عن وجود الماء على سطح المريخ قبل 4.4 مليار سنة.

كشف علماء مختصون عن وجود الماء على سطح المريخ قبل 4.4 مليار سنة، عبر تحليل نيزك المريخ NWA 7533، الذي عثر عليه في الصحراء الكبرى عام 2012.

وبلغ وزن النيزك 84 غراماً، و هو جزء من صخرة فضائية تحطمت عند دخولها الغلاف الجوي للأرض.

وقد كشف التركيب المعدني لنيزك المريخ NWA 7533، عن وجود علامات كيميائية للأكسدة، التي كانت تحدث عندما يتشكل الماء.

ومن المعروف جيداً لعلماء الكواكب، أن المياه تواجدت على الكوكب الأحمر منذ 3.7 مليار سنة على الأقل، لكن إستنادا إلى العمر المحدد سابقا لـ NWA 7533 وتكوينه المعدني المكتشف حديثاً، استنتج الباحثون الآن أنه كانت هناك مياه موجودة قبل 700000 سنة أخرى، قبل هذا التقدير.

وإذا كان هناك ماء على المريخ في وقت أبكر مما يعتقد، فإن هذا يشير إلى أن الماء ربما يكون نتيجة ثانوية طبيعية لبعض العمليات المبكرة في تكوين الكوكب، حيث يمكن أن يساعد هذا في الإجابة على السؤال حول مصدر الماء، والذي بدوره يمكن أن يؤثر على النظريات حول أصول الحياة خارج كوكب الأرض.

وأفاد  معد الدراسة البروفيسور تاكاشي ميكوتشي، في جامعة طوكيو، أنه "خضعت عيناتنا من NWA 7533 لأربعة أنواع مختلفة من التحليل الطيفي - طرق الكشف عن البصمات الكيميائية، ووجدنا أدلة قوية على أكسدة الصهارة، حيث تتشكل الصخور البركانية في النيزك من الصهارة، وعادة ما تسببها الصدمات والأكسدة.

ويمكن أن تحدث هذه الأكسدة إذا كان هناك ماء موجود على أو في قشرة المريخ قبل 4.4 مليار سنة، خلال تأثير أدى إلى ذوبان جزء من القشرة، و قد يتسبب هذا التأثي بإطلاق الكثير من الهيدروجين."

كما أضاف ميكوتشي أنه، "كان من الممكن أن يسهم هذا في ارتفاع درجة حرارة الكوكب في وقت تمتع فيه المريخ بالفعل بجوّ عازل سميك من ثاني أكسيد الكربون".

و قد عُثر على نيزكين في الصحراء الكبرى بإفريقيا، منذ ما يقرب من عقد من الزمان، هما  - NWA 7034 في عام 2011، وNWA 7533 في عام 2012، حيث تعني NWA شمال غرب إفريقيا، والرقم هو الترتيب الذي تتم فيه الموافقة رسميا على النيازك من قبل منظمة Meteoritical Society الدولية لعلوم الكواكب.

ولتأكيد الأصل المريخي لـ NWA 7533، أجريت المقارنات من بعثة Viking التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" في السبعينيات، والتي ثبتت بعض أقدم الأدوات التي صنعها الإنسان على سطح الكوكب الأحمر.

المصدر: موقع روسيا اليوم

اكتشف علماء الآثار خلال أعمال الحفر الجارية في مقبرة بجمهورية خكاسيا في روسيا، قبورا لم يمسها اللصوص تعود إلى حضارة تاجار (العصر الحديدي المبكر).

ووفقا للمكتب الإعلامي للحكومة الإقليمية، "عثر العلماء في هذه القبور على هياكل عظمية لأربعة أشخاص في نفس الوضعية التي دفنوا فيها ومعهم أسلحة برونزية ومرايا دائرية ومشط صغير مصنوع من القرن. وبجانب كل منهم أوان خزفية كبيرة ذات حواف واسعة بحالة جيدة.

ويشير المكتب الإعلامي، إلى أن علماء الآثار كانوا محظوظين هذه المرة، لأنه  "في أغلب الأحيان يعثر العلماء على قبور التاجار منهوبة وليس فيها سوى بعض الأشياء فقط".

ويضيف المكتب، "من بين القطع الأثرية المثيرة للاهتمام التي وجدت في هذه القبور، مجموعة الأسلحة (فأس وخنجر أكيناك) التي اكتشفت بجوار هيكل عظمي لامرأة، وهذا يشير إلى مشاركة المرأة في الطبقة العسكرية".

وعثر علماء الآثار في قبر آخر على أربعة هياكل عظمية تعود لرجلين وامرأة وطفل. وكان بجانب الرجال فأس وخناجر، يعتقد أنها مصنوعة من البرونز.

وسوف تنقل جميع هذه القطع الأثرية إلى نوفوسيبيريك لترميمها، ومن ثم تعاد إلى المتحف الوطني في خكاسيا.

المصدر: روسبا اليوم 

أعلنت وسائل إعلام روسية عن بدء مرحلة جديدة من الاختبارات على غواصة "قازان" الصاروخية النووية.

وقال بيان صادر عن المكتب الصحفي للأسطول الشمالي في الجيش الروسي"خرجت غواصة قازان النووية مجددا إلى البحر الأبيض لتخضع لمرحلة جديدة من الاختبارات.. وخلال التدريبات سيتمرن طاقم الغواصة على محاكاة العمليات القتالية، وسيتحققون من عمل أنظمة الغواصة ومعداتها تحت الماء".

وأضاف البيان "سترافق هذه الغواصة في مهمتها التدريبية الحالية سفن تابعة لقاعدة البحر الأبيض العسكرية الروسية وغواصة دميتري دونسكوي النووية، وبعد الانتهاء من التدريبات ستعود السفن والغواصات المرافقة إلى قواعدها الدائمة في سيفيرودفينسك".

وكان رئيس الشركة الروسية المتحدة لبناء السفن، أليكسي رحمانوف قد أشار في يونيو الفائت إلى أن هذه الغواصة وبعد الانتهاء من التجارب المطلوبة، وقبل نهاية العام الجاري، من المفترض أن تنضم إلى الخدمة لصالح القوات البحرية في الجيش الروسي.

وتعتبر "قازان" الغواصة الرئيسية من فئة غواصات Yasen-M المطورة، وبدأت روسيا العمل على تصنيعها عام 2009، في إطار المشروع الحكومي الروسي 885M ، وتم إنزالها للمياه ربيع عام 2017 لتخضع منذ ذلك الحين للعديد من الاختبارات والتحديثات.

ويمكن لهذه الغواصة التي يبلغ طولها 119 م الغوص إلى عمق 600 م تحت سطح الماء وحمل طاقم مؤلف من 90 شخصا والعمل لمدة 100 يوم دون الحاجة للتزود بالمؤن والوقود.

كما تم تسليحها بـ 10 منصات لإطلاق طوربيدات من عيار 650 و533 ملم، ومنصات لإطلاق صواريخ "أونيكس" المجنحة ، ومنصات لإطلاق صواريخ kh-35 وkh-101 الاستراتيجية البعيدة المدى، ومنصات لإطلاق صواريخ ZM-54E و ZM-54E1 المضادة للسفن الحربية.

المصدر:موقع الميادين 

تعمل وزارة الدفاع الأميركية على تطوير "روبوت" يعمل من خلال محاكاة الديدان والكائنات البرية، لحفر أنفاق تكتيكية تسمح بإمداد القوات البرية في المدن بشكل سريع وآمن.

يعكف "البنتاغون" على تطوير "سلاح غريب وسري" ألهمته ديدان الأرض في صنعه، حيث نشر موقع "Popular Mechanics"، أن هذا السلاح يعد جزءاً من الابتكار المصمم لإمداد القوات الأميركية، بما يلزم من أمان في مناطق الحرب.

وكتب كايل ميزوكامي، أن البنتاغون يستعد للأعمال القتالية المحتملة في المدن الكبرى، مضيفاً أنه و"في بيئة مدنية، حتى مسافة 100 متر قد لا يمكن قطعها، حيث تقاتل قوات الحلفاء وقوات العدو عند المجاري والممرات".

من جهتها، قالت شركة "جنرال إلكتريك" إنها تلقت بالفعل منحة قدرها 2.5 مليون دولار من  المكتب التابع لوزارة الدفاع الأميركية "DARPA" لدعم مشروع "Underminer"، وهو برنامج مصمم "لإثبات القدرة على بناء شبكات الأنفاق التكتيكية بسرعة، والتي تسمح بإمداد القوات البرية بما يلزم بشكل آمن وسريع".

فعند إنشار "روبوت" نفق لحل المشاكل الهندسية، سيتم استخدام مبدأ المحاكاة الحيوية: وهذا يعني أن الفكرة الرئيسية وآلية عمل الجهاز، يتم أخذها من الحياة البرية.

وأكد ميزوكامي، أن "الروبوت سيقلد دودة الأرض ليس فقط في شكلها، ولكن أيضاً في ميزاتها الوظيفية"، فحينما تتحرك ديدان الأرض، تتوسع بعض أجزاء الجسم لتوسيع النفق، بينما تصبح أجزاء أخرى أطول لاختراق التربة.

يستخدم "الروبوت الدودة" نفس العملية لحفر الأنفاق؛ يضخم "عضلاته"، ويدفع التربة أمامه. ومع ذلك، سوف تتطلب "الدودة الآلية" نقاطاً مرجعية في الخارج لأداء وظائفها.

وأوضح الكاتب أنه "سيحتاج على الأرجح إلى نظام الملاحة بالقصور الذاتي، الذي سيوجّه الروبوت على طول مسار تحت الأرض من نقطة معينة إلى أخرى، بغضّ النظر عن أي عقبات".

وتم تكليف المطوّر بمهمة إنشاء "دودة اصطناعية" في غضون 15 شهراً، يمكنها حفر الأرض بسرعة 10 سم في الثانية، وحفر نفق بطول 500 متر وقطر 10 سم.

لكن "الروبوت الدودة" الذي يعمل في الجيش الأميركي، قد يحتاج إلى ميزات أكثر إثارة للإعجاب من أجل نقل كميات كبيرة من الإمدادات.

وختم الكاتب قائلاً إنه "في المستقبل القريب، ستتمكن مجموعات صغيرة من الجنود، من الحصول على الإمدادات بمساعدة ديدان الأرض الآلية".​

 

 

 

 

 المصدر:موقع روسيا اليوم

منذ 120 ألف عام بما يعرف الآن بشمال السعودية، توقفت مجموعة صغيرة من الإنسان العاقل للشرب والأكل في بحيرة ضحلة كانت ترتادها أيضا جمال وفيلة أكبر من أي نوع نراه اليوم.

وربما يكون البشر اصطادوا الثدييات الكبيرة، لكنهم لم يبقوا طويلا هناك، مستخدمين برك المياه كنقطة طريق في رحلة أطول.

وأعاد الباحثون بناء هذا المشهد التفصيلي في دراسة جديدة نُشرت في مجلة Science Advances يوم الأربعاء 16 سبتمبر، بعد اكتشاف آثار أقدام بشرية وحيوانية قديمة في صحراء النفود الكبير التي ألقت ضوءا جديدا على الطرق التي سلكها أسلافنا القدامى أثناء انتشارهم خارج إفريقيا.

واليوم، تتميز شبه الجزيرة العربية بصحاري قاحلة شاسعة كانت غير مضيافة للناس الأوائل والحيوانات.

لكن الأبحاث التي أجريت على مدار العقد الماضي أظهرت أن هذا لم يكن دائما هو الحال، نظرا لتغير المناخ الطبيعي، فقد شهدت ظروفا أكثر اخضرارا ورطوبة في فترة تُعرف باسم آخر عصر جليدي.

وكانت شبه الجزيرة العربية في ذلك الوقت أقرب إلى الأراضي العشبية شبه القاحلة في السافانا الإفريقية الحديثة.

وقال المؤلف الأول للورقة ماثيو ستيوارت من معهد ماكس بلانك للبيئة الكيميائية في ألمانيا، لوكالة فرانس برس، إن آثار الأقدام اكتُشفت خلال عمله الميداني للدكتوراه في عام 2017 بعد تآكل الرواسب التي تعلوها في بحيرة قديمة يطلق عليها اسم الأثر بالعربية.

ووقع تأريخ الآثار باستخدام تقنية تسمى التلألؤ المحفز البصري، وهو تفجير الضوء على حبيبات الكوارتز وقياس كمية الطاقة المنبعثة منها.

وفي المجموع، تم تحديد سبعة من مئات الآثار المكتشفة على أنها أشباه البشر، بما في ذلك أربعة تم تفسيرها، نظرا لاتجاهها المماثل، والمسافات عن بعضها البعض والاختلافات في الحجم، على أنها شخصان أو ثلاثة أفراد يسافرون معا.

ويجادل الباحثون بأن هؤلاء ينتمون إلى البشر المعاصرين تشريحيا، على عكس إنسان نياندرتال، على أساس أن أبناء عمومتنا المنقرضين لم يكن معروفا وجودهم في منطقة الشرق الأوسط الأوسع في ذلك الوقت.

وقال ستيوارت: "نعلم أن البشر كانوا يزورون هذه البحيرة في نفس الوقت الذي كانت تتواجد فيه هذه الحيوانات، وعلى غير العادة بالنسبة للمنطقة، لا توجد أدوات حجرية"، ما يشير إلى أن البشر أقاموا مستوطنة طويلة الأجل هناك.

وتابع: "يبدو أن هؤلاء الناس كانوا يزورون البحيرة بحثا عن الموارد المائية ولمجرد البحث عن الطعام في نفس الوقت الذي يزورها فيه الحيوانات"، وربما لصيدهم أيضا.

وكانت الأفيال، التي انقرضت في منطقة بلاد الشام المجاورة منذ نحو 400 ألف عام، من المفترض أن تكون فريسة جذابة بشكل خاص، كما يشير وجودها أيضا إلى موارد المياه العذبة الوفيرة والمساحات الخضراء.

وأوضح ستيوارت إنه كان معروفا سابقا أن البشر الأوائل انتشروا إلى أوراسيا عبر جنوب اليونان والشام، مستغلين الموارد الساحلية على طول الطريق، لكن البحث الجديد أظهر أن "الطرق الداخلية، التي تتبع البحيرات والأنهار، ربما كانت ذات أهمية خاصة أيضا".

وأضاف كبير مؤلفي الدراسة مايكل بيتراجليا من ماكس بلانك: "إن وجود الحيوانات الكبيرة مثل الفيلة وفرس النهر، جنبا إلى جنب مع الأراضي العشبية المفتوحة والموارد المائية الكبيرة، ربما جعل شمال الجزيرة العربية مكانا جذابا بشكل خاص للبشر الذين ينتقلون بين إفريقيا وأوراسيا".