روسيا تنهي اختبار رادار فوتوني للبحث عن طائرات شبحية

المصدر : موقع روسيا اليوم

روسيا تنهي اختبار رادار فوتوني للبحث عن طائرات شبحية

انتهت في روسيا اختبارات نموذج من الرادار الفوتوني الشبكي من طراز "روفار".

وتسمح التكنولوجيا الجديدة بالتخفيض من أبعاد الرادارات الجوية والبحرية وكذلك زيادة دقة ومدى اكتشاف الأهداف الشبحية.

وقال مدير عام شركة "فيغا" الروسية المصنعة للرادار، فياتشيسلاف ميخييف،:" قد أحرزنا نتائج تسمح لنا بالقول عن مستقبل استخدام رادار "روفار" في أحدث المعدات الجوية والبحرية والفضائية، بما في ذلك أحدث منظومات الكشف الراداري ومقاتلات الجيل السادس".

وأشار كذلك إلى أن التكنولوجيا الجديدة تسمح بزرع أجهزة الاستقبال والإرسال صغيرة الحجم في جسم الطائرة أو السفينة أو القمر الصناعي. وأضاف أن الرادار الجديد تم تصميمه على أساس الإلكترونيات الوطنية الروسية.

وأعاد إلى الأذهان أن مبدأ عمل الرادار يقوم ليس على علامات مضيئة لإشارة منعكسة من الهدف الجوي وظاهرة على الشاشة بل على أساس صورة كاملة للهدف.

ويعني ذلك أن مشغل الرادار يرى على شاشته صورة للهدف الحقيقي وبإمكانه التعرف عليه مهما كان حجمه على مسافة بعيدة. ويمكن أن يتعرف المشغل على طائرة عادية أو شبحية أو سفينة أو قمر صناعي أو حتى على سرب من الطيور وذلك على مسافة آلاف الكيلومترات.

المصدر: موقع الميادين الإلكتروني

تستند التقنية التي أُطلق عليها اسم "لامب فون" على رصد الاهتزازات على سطح المصباح الكهربائي، بفعل الموجات الصوتية لأحاديث الأفراد المتواجدين بالقرب منه.

لا يوجد أمان مطلق في عالم التكنولوجيا. هذا ما يمكننا استنتاجه من متابعة آخر الابتكارات التقنية، وآخرها ما طوَّره باحثون في جامعة "بن غوريون" الإسرائيلية: التنصت على أشخاص موجودين في غرفة، من خلال توجيه "تيليسكوب" إلى المصباح الكهربائي فيها، لتسجيل اهتزازات الضوء الناجمة عن الأصوات.

ولا تتطلَّب تقنية التجسّس هذه سوى جهاز كومبيوتر محمول ومعدات بسيطة لا يتعدّى سعرها جميعاً ألف دولار أميركي. ويبدو أنَّ الجهاز الأهم في هذه التقنية هو جهاز استشعار إلكترو بصري من طراز Thorlabs PDA100A2، ثمنه 400 دولار. وتستند التقنية التي أُطلق عليها اسم "لامب فون" على رصد الاهتزازات على سطح المصباح الكهربائي، بفعل الموجات الصوتية لأحاديث الأفراد المتواجدين بالقرب منه، إذ يقوم النظام بتسجيل سرعة تردّد هذه الاهتزازات وتحويلها إلى إشارات إلكترونية، ما يسهّل "ترجمتها" إلى اللغة الحقيقية للحديث.

وقد استخدم الباحثون برمجيَّة سحابيّة من غوغلGoogle's Cloud Speech API لتفسير الكلمات التي رصدها التنصّت. وتكمن خطورة التقنية الجديدة في عدم الحاجة إلى زرع أيّ جهاز تنصّت في المكان المستهدف، بل كل المطلوب هو رؤية المصباح الكهربائي!وأجرى الباحثون الإسرائيليون في معهد "وايزمن" للعلوم في جامعة "بن غوريون" الاختبارات على خطاب للرئيس الأميركي دونالد ترامب عن بُعد 25 متراً عن الغرفة التي يتواجد فيها.
المثير للانتباه أنّ التجارب فشلت في التنصت على الحديث داخل الغرفة التي كان المصباح الكهربائي فيها موصولاً بمروحة في السقف أو متصلاً مباشرة به.

عن موقع الميادين الإلكتروني :

الصين تطلق أول مسبار مستقل في مهمة الى كوكب المريخ. المهمة تحمل اسم (أسئلة إلى السماء-1) وتتضمن استكشاف وتحليل تربة الكوكب الأحمر.

أطلقت الصين في أواخر تموز 2020 أول مسبار مستقل لها إلى المريخ في رحلة طويلة إلى الكوكب الأحمر .وقال مراسلو وكالة "فرانس برس" إن المسبار انطلق بواسطة صاروخ "لونغ - مارتش 5" من قاعدة وينشانغ في جزيرة هاينان، وسط سحب كثيفة من الدخان، فيما من المرتقب أن تؤكد السلطات نجاح عملية الإطلاق في الساعات المقبلة.ولن يصل المسبار إلى وجهته قبل العام 2021 وسيحتاج إلى 7 أشهر لقطع المسافة الطويلة الفاصلة بين الأرض والمريخ التي تتفاوت وتكون عند حدها الأدنى، 55 مليون كيلومتر أي 1400 مرة دورة حول العالم. وستحمل مهمة "تياونوين-1" (أسئلة إلى السماء-1) مركبة مؤلفة من ثلاثة أقسام: مسبار مراقبة سيدور حول الكوكب الأحمر ومركبة هبوط وروبوت مسيّر مكلف تحليل تربة المريخ.
 وسميت المهمة بهذا الإسم تيمناً بقصيدة من الصين القديمة تتناول موضوع علم الفلك خصوصاً.ومن مهام الروبوت الذي يزن أكثر من 200 كيلوغرام إجراء تحاليل للتربة والغلاف الجوي والتقاط صور والمساهمة في مسح الكوكب الأحمر.وللصين خبرة في هذا المجال لكن على القمر مع إرسالها المسبارين "أرنب اليشم" 1 و2 في 2013 و2019 على التوالي، والتي "شكلت تدريباً جيداً لأن أرض القمر والمريخ متشابهتان عموماً"، بحسب المتخصص في علوم الفضاء الأميركي جوناثان ماكدويل.

والصين ليست الوحيدة الطامحة إلى إرسال مسبار نحو كوكب المريخ، فقد أطلقت الإمارات مسبار "الأمل" الاثنين فيما تنوي الولايات المتحدة إطلاق "مارس 2020" في 30 تموز/يوليو الجاري.

وتنوي بكين تشكيل محطة فضائية كبيرة بحلول العام 2022 ما يسمح له بإبقاء رواد فضاء بشكل متواصل في الفضاء.وسبق للصين أن حاولت في العام 2011 خلال مهمة مشتركة مع روسيا، إرسال مسبار صغير باتجاه المريخ.

 تخرجت الطالبة الجامعية عبير محمد سويدان (من بلدة ياطر الجنوبية) بتقدير امتياز في مجال النانوتكنولوجي من جامعة lille الفرنسية والجامعة اللبنانية، حيث يعتبر هذا البحث رائداً ومبتكراً ومطوراً للطرق التقليدية التي تكشف المعادن الثقيلة الملوثة بأسلوب جديد يعتمد على الوسائل النانوتكنولوجية الجديدة والفائقة الحساسية، إضافةً الى استخدامها في القضاء على البكتيريا تحت تأثير أشعة NIR.
اهالي ومختارو ورئيس وأعضاء مجلس بلدية ياطر يتقدمون من الطالبة عبير سويدان بأحر التهاني والمباركات على إعلائها شأن بلدتها ياطر والجنوب بتفوقها الباهر في هذا الاختصاص النوعي.

روسيا اليوم :25.04.2020 | 05:00 GMT | العلوم والتكنولوجيا

سلم مصنع قازان" الروسي للطائرات وزارة الدفاع الروسية طائرتي "تو-160" المطورتين.وقال ناطق باسم وزارة الدفاع إن عملية تحديث الطائرتين شهدت تطوير أنظمة الملاحة الاستمرارية وقيادة المحركات والأسلحة وذلك باستخدام التكنولوجيات الرقمية. وسمح كل ذلك بتحسين المواصفات التقنية التكتيكية للطائرة.وقد خضعت الطائرتان لاختبارات على الأرض. وقامت كل منهما بتحليق اختباري للتأكد من جودة الأعمال المنفذة.

يذكر أن "تو-160" عبارة عن طائرة إستراتيجية حاملة للصواريخ تتميز بسرعة فائقة وقدرة على تغيير توجه جناحيها. واتخذ عام 2015 قرار بتحديث أسطول الطائرات "تو - 160" واستئناف إنتاجها المتسلسل.وتتوفر في حوزة القوات الجوية الفضائية الروسية 16 طائرة من هذا النوع. وقامت أول طائرة مطورة من طراز "تو – 160 إم" في 2 فبراير الماضي بأول رحلة جوية