yatar_8.jpg
Yatar-Logo1.png
yatar_8.jpg

المصدر:موقع سبوتنيك الإلكتروني

 

يجلب فصل الشتاء عادة بسبب ظروفه الجوية والبيئية مجموعة من الأمراض الشائعة والواسعة الانتشار، وخصوصا عند الأطفال.

نشر موقع "ذا هيلث سايت" تقريرا صحيا أفاد فيه بأن بعض الفيروسات تنتشر بشكل أوسع في الطقس البارد والجاف.

أطعمة مجمدة

دراسة تكشف عن الأطعمة التي تحارب التعب والإرهاق

ولهذا السبب، يكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض مثل التهاب الحلق ونزلات البرد والإنفلونزا، والأمراض المعوية، والالتهاب الرئوي، والتهاب الأذن الحاد، والربو وحكة الجلد.

لذلك من المهم جدا إطعام الأطفال بشكل صحيح للحفاظ على نظام المناعة قوي لديهم ويكون قادرا على مكافحة العدوى والإصابة.

ويجب الحرص على تضمين الفواكه والخضروات التي تعد مصدرا رائعا للفيتامينات والمعادن التي يمكن أن تمنع وتساعد في محاربة نزلات البرد والإنفلونزا.

وبنفس الوقت، هناك أيضا بعض الأطعمة التي يجب عليك تجنب تقديمها لأطفالك خلال فصل الشتاء لمنعهم من الإصابة بالمرض، وتشمل:

الأطعمة السكرية: يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الجسم إلى انخفاض نسبة خلايا الدم البيضاء التي تحمي طفلك من الأمراض، وبالتالي فإن الكثير من السكر يمكن أن يعرض أجسام الأطفال للعدوى الفيروسية والبكتيرية.

الأطعمة الغنية بالهيستامين: من المعروف أن الهيستامين هو مادة كيميائية توجد في بعض خلايا الجسم والعديد من الأطعمة، ويساعد الجسم على محاربة الحساسية.

لكن تناول الأطعمة الغنية بالهيستامين خلال فصل الشتاء قد يؤدي إلى زيادة إنتاج المخاط، مما قد يسبب صعوبة في بلع الطعام ومشاكل أخرى في الحلق، لذا يجب تجنب الأطعمة الغنية به للأطفال مثل البندورة والأفوكادو والباذنجان والفطر، والعديد من المواد الحافظة والأصباغ الصناعية المستخدمة في الأطعمة.

منتجات اللحوم الحمراء: تحتوي اللحوم الحمراء والبيض على الكثير من البروتينات التي تعزز إنتاج المخاط، والتي يمكن أن تكون مزعجة جدا لحلق طفلك في الشتاء، لذا تكون الأسماك ولحوم الدواجن هي أفضل الخيارات.

منتجات الألبان: قد يتسبب البروتين الحيواني الموجود في منتجات الألبان في زيادة سماكة اللعاب والمخاط أيضا، مما يجعلها ضارة ومصدر إزعاجا لطفلك خاصة عندما يعاني من الاحتقان، لذا ابتعد عن هذه المنتجات قدر الإمكان.

 

المصدر:موقع روسيا اليوم

دعا بوريس مينديليفيتش عضو لجنة حماية الصحة بمجلس الدوما الروسي، اليوم، إلى توجيه عائدات الضرائب من مؤسسات الوجبات السريعة، لتمويل برامج الوقاية من السمنة وعلاجها.

وقال البرلماني: "أنا الآن أدرس الموضوع، وأدرس إمكانية صياغة مثل هذا القانون. يجب أن تعكس الوثيقة الجديدة، ثلاثة جوانب رئيسية: الحد من كمية السعرات الحرارية في الأطعمة، وفرض ضريبة على الوجبات السريعة، وخفض مستويات الفقر".

وشدد على أن العمل المنهجي فقط في هذا الاتجاه، سيساعد في الحفاظ على صحة المواطنين.

ونوه منديليفيتش، بأن حوالي 55٪ من الروس يعانون حاليا من زيادة الوزن، لذلك من الضروري اعتماد قانون أساسي لمكافحة السمنة.

ووفقا للبرلماني، يمكن الحصول على نتيجة جيدة كذلك من خلال، زيادة حجم المعلومات المنشورة على العبوة، عن محتوى السعرات الحرارية للمنتج المعروض.

المصدر: موقع الميادين الإلكتروني

المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها في السعودية ينشر مجموعة من العوامل الخارجية والبيئية التي قد تسبب السرطان غير الأسباب الوراثية.. فما هي؟

نشر المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها في السعودية مجموعة من العوامل الخارجية والبيئية، التي يمكن أن تحدث بعض أنواع السرطانات بسببها، وهي التقدم في السن، نظام حياة غير صحي، تعاطي التبغ والكحول، والتعرض للملوثات البيئية.

وأوضح المركز أن نسبة الإصابة بالسرطان الوراثي تتراوح بين 5% إلى 10% فقط، ويكون الشخص أكثر عرضة للإصابة عندما يولد بطفرة سرطانية موروثة، مشيراً إلى ضرورة متابعة التاريخ العائلي للإصابة بالسرطان.

وأكد المركز أنه "ليس بالضرورة أن يصاب جميع الأشخاص بالسرطان لمجرد أن لديهم أقارب يعانون من هذا المرض. ولكن، لا بد من التركيز على التاريخ العائلي، لمعرفة أي مستجدات قد تنشأ وتستدعي مراجعة طبيب".

وأبرز طرق الوقاية من السرطانات الوراثية للسيطرة عليها بمراحلها المبكرة هي: عمل اختبار الفحص الوراثي للسرطان، ومراجعة الطبيب لوضع خطة فحص دوري، بالإضافة إلى الالتزام بعمل الفحوصات اللازمة بشكل دوري.

التبغ

 عن موقع روسيا اليوم:

كتشف علماء من جامعة ليفربول وكلية لندن الجامعية وجامعة ييل، أنه ربما تكون للفيروس التاجي آثار تدميرية في الدماغ.

وتشير مجلة Nature إلى أنه اتضح للعلماء، أن 62% من المرضى  الذين أصيبوا بالفيروس التاجي ويعانون من مضاعفات عصبية ونفسية، بسبب تلف في شبكة إمداد الدماغ بالدم. وأن 31% من المرضى أصيبوا باضطراب الوعي وغيبوبة لفترات طويلة.

ووفقا لنتائج دراسة كلية لندن الجامعية، أكثر عواقب الإصابة بالفيروس التاجي انتشارا، هي الجلطة الدماغية والتهاب نسيج الدماغ، الذي يمكن أن يتحول إلى التهاب الدماغ والنخاع الحاد المنتشر، وتفقد الخلايا العصبية أغشيتها، ما يؤدي إلى ظهور أعراض التصلب المتعدد.

Read more ...

  • المصدر: الميادين 

    اهتمت دراسات علمية حديثة برصد ارتباط التدخين بالمضاعفات المرتبطة بعدوى فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19".

    وأشارت الدراسة المنشورة عبر موقع "تايمز نيوز ناو" إلى أن التدخين مرتبط بمستويات أعلى من الجينات المرتبطة بـ"كوفيد 19".

    كما أوضحت الدراسة الحديثة أن التدخين يزيد من المساهمة الجينية في الإصابة بعدوى الفيروس، حيث يمكن 3 سجائر فقط أن تزيد من نشاط الجينات التي تسبب انتقال وانتشار الفيروس المستجد بصورة أسرع في الجسم.

Read more ...

المصدر: موقع الميادين الإلكتروني

بحث بريطاني يكشف أن الأطفال وصغار السن أقل عرضة للوفاة جراء كوفيد 19 الذي يسببه فيروس كورونا.

أظهر بحث بريطاني نُشر أمس الخميس، أن الأطفال وصغار السن أقل عرضة لحالات الإصابة الشديدة بمرض كوفيد-19 مقارنة بالبالغين، كما أن الوفاة جراء ذلك المرض الذي يسببه فيروس كورونا نادرة للغاية بين الأطفال.

ووجدت الدراسة أن الأطفال شكلوا أقل من 1% من مرضى كوفيد-19 الذين عولجوا في 138 مستشفى ببريطانيا، وأن أقل من 1% من هؤلاء الأطفال - أي ما يعادل 6 أطفال- توفوا، وأن جميعهم كانوا يعانون بالفعل من أمراض خطيرة أو اضطرابات صحية بالفعل.

أستاذ طب الأمراض الوبائية وصحة الطفل في جامعة ليفربول البريطانية، والذي شارك في إعداد الدراسة، مالكولم سيمبل، قال "يمكننا أن نكون متأكدين تماماً من أن فيروس كورونا في حد ذاته لا يسبب ضرراً للأطفال على نطاق واسع".

وأضاف في إفادة صحفية "الرسالة التي ينبغي التأكيد عليها حقاً هي أن حالات المرض الشديدة بين الأطفال المصابين بكوفيد-19، نادرة الحدوث والوفاة نادرة للغاية"، مشيراً إلى أنه "يجب أن يشعر الآباء بالارتياح لأن أطفالهم لا يتعرضون لأذى مباشر من خلال العودة إلى المدرسة".

وتظهر البيانات العالمية بشأن انتشار جائحة فيروس كورونا أن الأطفال والشبان يشكلون 1-2% فقط من حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم. والغالبية العظمى من الإصابات المبلغ عنها عند الأطفال خفيفة أو بدون أعراض، في حين تم تسجيل عدد قليل من وفيات الأطفال جراء المرض.

وقال الباحثون إن، الأطفال الستة الذين لقوا حتفهم كانوا جميعاُ يعانون من "مرض مزمن". وأضافوا إن هذا معدل وفيات "منخفض بشكل مذهل" مقارنة مع نسبة27% في جميع الفئات العمرية من عمر يوم واحد وحتى 106 أعوام من مرضى كوفيد-19 الذين تم نقلهم إلى المستشفى في الفترة ذاتها.

وعلى الرغم من أن خطر إصابة الأطفال بمرض كوفيد-19 "ضئيل" إجمالاً، قال الباحثون إن الأطفال السود ومن يعانون من

السمنة يتأثرون بدرجة أكبر، وهو نفس ما خلصت إليه دراسات سابقة على البالغين.

Subcategories