yatar_8.jpg
Yatar-Logo1.png
viu1269562347s.jpg

الزوار

We have 66 guests and no members online

عن الإمام الصادق ع : إن الله عز وجل اوحى الى آدم ع : إني جامعٌ لك الكلام كله في أربع كلم ، قال : يا رب وما هن ؟ فقال واحدة لي، وواحدة لك، وواحدة في ما بيني وبينك، وواحدة فيما بينك وبين الناس .
قال : يا ربِّ بيّنهن لي حتى اعمل بهن ، قال أما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئاً ، وأما التي لك فأجزيك بعملك أحوج ما تكون اليه، وأما التي بيني وبينك فعليك الدعاء وعليّ الإجابة، وأما التي بينك وبين الناس فترضَ للناس ما ترضى لنفسك .    

عن موقع روسيا اليوم :

طور علماء كبدا في الغدد الليمفاوية لخنزير، في إنجاز يحمل الأمل بإمكانية إنماء البشر لأعضائهم البديلة في المستقبل.

ويتمتع الكبد بالقدرة على التجدد بشكل طبيعي، ويمكن أن تنمو قطعة صغيرة من عضو الترشيح - إذا زُرعت - إلى الحجم الكامل لتعمل بكامل طاقتها.ويُعتقد أن الغدد الليمفاوية توفر ملاذا لخلايا الكبد السليمة، ما يسمح لها بالتكاثر ببطء والازدهار إلى "عضو مساعد".

وتظهر التجارب على الخنازير أنه عندما كان العضو الرئيسي محاصرا بالمرض وبدأ بالفشل، ظل الحيوان بصحة جيدة لأن العضو المساعد تولى المسؤولية.وقام باحثون من جامعة بيتسبرغ بإصابة 6 خنازير بالفشل الكبدي، عن طريق تحويل إمدادات الدم وإزالة جزء من الأنسجة.كما أخذوا خلايا الكبد - الخلايا الوظيفية الرئيسية للكبد - من الحيوانات وزرعوها في الغدد الليمفاوية.وقال كبير المعدين، الدكتور إريك لاغاس: "كل شيء يتعلق بالموقع. إذا وصلت خلايا الكبد إلى المكان الصحيح وكانت هناك حاجة لوظائف الكبد، فإنها ستشكل كبدا في العقدة الليمفاوية".

وعادة، يمكن للكبد أن يتجدد ويصلح نفسه، ولكن الضرر الكبير يمكن أن يطغى على آلية الحماية هذه.وأظهرت التقييمات التي أجريت على الخنازير أنها ظلت بصحة جيدة على الرغم من تزايد تدهور الكبد الرئيسي. كما أظهرت تحسنا في وظائف الكبد حيث تولى العضو الثانوي الجزء الأكبر من المهام.وكشف تحليل الغدد الليمفاوية أن خلايا الكبد المزروعة نمت وشكلت أيضا شبكة من القنوات الصفراوية والأوعية الدموية.ونما الكبد المساعد عندما كان النسيج التالف في الكبد الأصلي للحيوانات أكبر، ولكنه لم يخرج عن نطاق السيطرة.ويعتقد الباحثون أن أجسام الحيوانات تحافظ على كتلة كبدية ثابتة، ما يحافظ على نمو الخلايا لتجنب النمو السريع.

وفي السابق، كانت نسخة أصغر من التجربة ناجحة أيضا في الفئران، ولكن الأمر استغرق عقدا لتوسيع نطاقها إلى حيوان أكبر لمعرفة ما إذا كانت توفر الأمل للبشر.وأثبتت الأبحاث الحديثة أن أنسجة الكبد السليمة يمكن أن تنمو في العقد الليمفاوية للخنازير، مع خلل وراثي في ​​الكبد.ومع كون النتائج الأخيرة واعدة للغاية، يأمل الأكاديميون أن تقدم طرقا محتملة للطب البشري لعلاج تلف الكبد من أي مشكلة، بما في ذلك التهاب الكبد وإدمان الكحول.

المصدر: ديلي ميل

  :عن موقع الميادين الإلكتروني 

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الجمعة، إن المنظمة تأمل في انتهاء فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" في غضون أقل من عامين.وقال غيبريسوس إن الانفلونزا الإسبانية التي انتشرت في عام 1918 انتهت في عامين.وأضاف "في وضعنا الآن ومع مزيد من التكنولوجيا، وبالطبع في ظل مزيد من التواصل بين الناس، أمام الفيروس فرصة أكبر للانتشار لأن بإمكانه الانتقال بسرعة".وأشار غيبريسوس إلى أنه "في نفس الوقت لدينا التكنولوجيا والمعرفة لوقفه".

وطبقاً لإحصاء "رويترز" أصيب نحو 22.81 مليون شخص على مستوى العالم بفيروس كورونا وتوفي 793382 شخصاً.

"الصحة العالمية" كانت قد توقعت في 1 آب/أغسطس الجاري وخلال اجتماعها الرابع الذي عقدته لبحث أزمة فيروس كورونا، بأن جائحة "كوفيد-19" ستكون على الأرجح "جائحة طويلة الأمد".وكانت المنظمة قد أعلنت قبل أيام أن لا تحولات في فيروس كورونا. زكشفت مديرة الطوارئ في المنظمة في الاتحاد الأوروبي كاثرين سمولوود، أن المنظمة لا ترى أي تحولات أو تغييرات جينية فيما يخص وباء فيروس كورونا في العالم.كذلك حضّت المنظمة كافة دول العالم، على الانضمام سريعاً لبرنامجها العالمي للقاح المشترك لفيروس كورونا، كاشفةً عن الجهات التي ستحصل قبل غيرها على الجرعات المستقبلية.وسجل العالم أعلى إصابات بكورونا، فيما لاتزال الولايات المتحدة تتصدر الإصابات بالعالم.  وقاربت الإصابات في الولايات الـ5 ملايين و500 ألفٍ، مع ارتفاع كبير في أعداد الوفيات في أميركا اللاتينية.

 BBC / رُلى طباش /مختصة في الفيزياء النظرية للجسيمات الأولية

 

أصبحت بعد سنوات من العمل بشغف في مجال الفيزياء أكثر اهتماما بالتغير المناخي، وإن سئلت اليوم عن سبب هذا الاهتمام، لكررت الجواب نفسه لكني هذه المرة لن أكتفي بذلك إذ اختلفت أشياء كثيرة.

في بعض الأحيان، كما في ظاهرة التغير المناخي، لا يعود مجرد إشباع الفضولالعلمي كافيا وإنما يصبح العمل على تفادي الأسوأ مطلوبا. بل مُلحا. هذا ما استنتجته بعد مرور عامين تقريبا قضيتهما باحثة في معهد علم المحيطات بجامعة هامبورغ الألمانية؛ وأيضا كأم تشعر بالقلق إزاء مستقبل الأجيال القادمة.

إن كان هناك سبب وحيد للأحداث التي ستؤثر تأثيرا عميقا على جميع البشر في كل أصقاع الكرة الأرضية في العقود المقبلة، فسيكون هو التغير المناخي، وستؤثر عواقب هذا التغير على كل واحد منا، كبارا كنا أم صغارا، أغنياء كنا أو فقراء. ربما ليس في التوقيت ذاته أو بالشدة نفسها، ولكنها ستلحق بنا جميعا في نهاية المطاف.

منذ بدايات الثورة الصناعية كانت انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بشرية المنشأ تساهم في زيادة درجة حرارة سطح كوكبنا، وإن استمرت درجات الحرارة العالمية في الارتفاع بهذا المعدل، فمن المتوقع أن يصل الاحترار العالمي الى 1.5 درجة مئوية بين عامي 2030 و 2052، كما تؤكد اللجنة الدولية للتغيرات المناخية IPCC.

ووفقًا لمعهد ماكس بلانك للكيمياء، ستشهد بعض المناطق في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ارتفاعا في درجات الحرارة في الصيف بحوالي 4 درجات مئوية بحلول منتصف القرن الحالي، حتى ولو نجحت الجهود الدولية في الحد من متوسط درجة الحرارة العالمية بناء على اتفاقية باريس الموقعة عام 2016. وستكون عواقب هذا الارتفاع عديدة، وسيدفع سكان البلدان العربية أيضا ثمنا باهظا بسببها. ولن تكون السيول العنيفة، كتلك التي قتلت وشردت كثيرين خلال السنوات العشر الأخيرة في جدة، مستقبلا مجرد حوادث منفردة، ولن تقتصر الكوارث على الطوفانات فحسب؛ إذ من المرجح اعتمادا على وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، أن يكون الجفاف الأخير الذي بدأ عام 1998 في منطقة شرق البحر المتوسط، أسوأ من جميع مواسم الجفاف التي شهدتها المنطقة في القرون التسعة الماضية.

حذر البنك الدولي قبل عدة أعوام من أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من بين أكثر الأماكن على الأرض عرضة للخطر نتيجة لارتفاع منسوب مياه البحر، خاصة المناطق الساحلية المنخفضة في مصر وتونس وليبيا وقطر والإمارات والكويت. كما توقع أن يتعرض عشرات ملايين البشر في المنطقة لضغط نقص المياه بحلول عام 2025. وشح المياه نتيجة الجفاف سيؤدي بدوره إلى زيادة الضغط على موارد المياه الجوفية وإلى قلة المحاصيل الزراعية، مما سينعكس على اقتصاد هذه الدول، وعلى العائدات من المحاصيل الزراعية والسياحة، وعلى معدلات البطالة والنزوح السكاني والصحة.

ما دامت الدلائل قوية بهذا الشكل، فما الذي يجب أن يفعله قادة العالم؟

قبل عدة سنوات حددت الأمم المتحدة النشاط المناخي كأحد أهداف التنمية المستدامة لعام 2030، كما وقعت عدة دول على اتفاقية باريس لاتخاذ إجراءات لوقف زيادة معدل درجة الحرارة عالميا. ولكن لم تتخذبعد إجراءات حاسمة رغم طرح بعض الاقتراحات المتعلقة بسياسات تنظيم الانبعاثات أو بالهندسة المناخية؛ وذلك لأن الإجراءات لن تكون دون ثمن هي الأخرى، وقد تكون خطرة.

 

بالرغم من أن ارتفاع درجات الحرارة الحالية أعلى بكثير من السنوات الـ 800,000 الماضية، علينا ألا ننسى أن الإنسان برهن على قدرته على التأقلم مع مختلف الدورات الطبيعية في مناخ الأرض على مر العصور.

ولاشك أن الحل الجذري والفعال يتطلب عملا توافقيا على مستوى عدة دول؛ ولكن في الواقع بإمكان كل واحد منا فعل شيء ما مهما بدا صغيرا.بالنسبة لي، أشارك في الولاية التي أعيش فيها في شمال ألمانيا في ورشات عمل في المدارس حول تغير المناخ وغيره من أهداف التنمية المستديمة.

وقد لاحظت من خلال تجربتي بأن الجيل الجديد يأخذ مخاطر الاحتباس الحراري على محمل الجد، ويرغب بالعمل حسب إمكانياته. كثير من الطلاب يقدم بنهاية كل ورشة عمل خيارات عملية يمكنها أن تقلل الانبعاثات الغازية لحد ما، كاستخدام الدراجات الهوائية والمواصلات العامة الصديقة للبيئة في التنقل والاعتماد في التغذية على المنتجات المحلية.

غدا صباحا عند احتسائك لفنجان قهوتك، ابدأ بالتساؤل عن الثمن المناخي والبيئي، وربما الإنساني أيضا، للبن فيها: من أي بلد أتى؟ كيف تم نقله؟ تحت أية ظروف إنسانية وبيئية تزرع أشجاره؟ هذه ليست دعوة لك لترك القهوة، لكنها حث على التساؤل. كل واحد منا أينما كنا في هذا العالم يمكنه أن يقوم بدوره، على الأقل لمحاولة فهم الظاهرة وتبعاتها بشكل أعمق.

 

روسيا اليوم :

قال علماء الفلك إن أحد أقرب العوالم المكتشفة حديثا، والواقع على بعد 31 سنة ضوئية فقط، ربما يحتوي على مياه سائلة في سطحه.

واكتشف القمر الصناعي Transitation Exoplanet Survey والمعروف اختصارا باسم TESS، وهو تلسكوب مداري فائق القوة يستكشف السماء بحثا عن عوالم غريبة، ثلاث كواكب جديدة تدور حول كوكبة هيدرا، تشمل أرضا خارقة يمكن أن تكون صالحة للسكن. ويدور الكوكب المسمى GJ 357 d، حول نجم على بعد نحو 31 سنة ضوئية، في ما يعرف باسم المنطقة الصالحة للسكن، وهي منطقة بعيدة عن نجمها حتى لا تكون شديدة الحرارة ولكنها قريبة بدرجة كافية كي لا تكون باردة جدا.

وفي هذه المنطقة، من الممكن وجود الماء السائل على سطح الكوكب إذا اتضح أن لديه غلافا جويا سميكا ويكون صخريا، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لمعرفة ما إذا كان الغلاف الجوي لـ GJ 357 d كثيفا ودافئا بدرجة كافية لاستضافة الماء السائل.وتأتي هذه الأخبار المثيرة عقب بضعة أيام من العثور على ثلاثة كواكب جديدة في نظام نجمي يبعد 73 سنة ضوئية من الأرض.وقالت ديانا كوساكوفسكي، من معهد ماكس بلانك للفلك في هايدلبرغ: "يقع GJ 357 d داخل الحافة الخارجية لمنطقة النجم القابلة للسكن، حيث يتلقى القدر نفسه من الطاقة النجمية من نجمه كما يفعل المريخ من الشمس".

 

روسيا اليوم :

يلاحظ عادة، أن البعوض يلدغ البعض ولا يقترب من البعض الآخر. ترى ما السر وراء ذلك، وكيف يميز البعوض ضحاياه؟ وفقا للعلماء، اتضح أن أولى ضحايا البعوض هم من أصحاب فصيلة دم محددة، لأن البعوض منذ القدم تعود على هذه الفصيلة، ألا وهي فصيلة الدم الأولى (A).

أما أصحاب فصيلة الدم الثانية (B) فهم بالنسبة للبعوض بمثابة "الحلوى"، لكن أصحاب الفصيلة الثالثة (AB) أو الرابعة (O)، لا يثيرون اهتمام البعوض ومن النادر أن يتعرضوا لهجماته.كذلك تلعب غازات الكربون الناتجة عن عملية تنفس الإنسان دورا مهما في اختيار البعوض لضحاياه، وعند تحرر نسبة عالية من هذه الغازات، فإن البعوض لن يهاجم هذا الشخص، حيث أن هذه الحشرات تشعر بكمية الغازات المتحررة على بعد 50 مترا.

ولكن هناك مادة تثير شهية البعوض واهتمامها وهي حمض اللبنيك، الذي يدخل في تركيب العرق المتحرر من جسم الإنسان، وكذلك درجة حرارة الجسم.ووفقا للخبير جيمس داي من الولايات المتحدة، فإن البعوض لا يميز ويشعر بالروائح فحسب، بل إن بإمكانه أيضا أن يرى، حيث يثير اهتمام البعوض الألوان الزاهية في الملابس مثل الأحمر والأزرق، إلا أن البعوض يفضل اللون الأسود. لذلك فعليك قبل الخروج إلى الطبيعة، والأماكن التي يحتمل أن تلتقي فيها مع البعوض، أن تفكّر جيدا في لون الملابس التي سترتديها.

 المصدر:ميديك فوروم

روسيا اليوم :

يمكن لأداة قراءة ذهنية جديدة تفسير نشاط الدماغ والتنبؤ بما يريد الشخص قوله قبل نطق الكلمات، وحتى إنتاج كلام مدون (transcript)، في الوقت الحقيقي.واستخدم الباحثون فحوصات الدماغ لأشخاص يستمعون إلى أسئلة ثم يجيبون عليها، لتطوير نظام يفك تشفير الكلام من نشاط الدماغ.

وأطلق الباحثون اسم "وحدة فك الترميز العصبية" على الأداة الجديدة، وبمجرد الانتهاء من تطويرها بشكل كامل، يمكن استخدامها على المرضى الذين لا يستطيعون التحدث بسبب بعض الإصابات.وقام جراح الأعصاب، إدوارد تشانغ، من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، وزملاؤه، بتسجيل نشاط قشري في أدمغة ثلاثة مرضى خضعوا لعلاج الصرع. واستمع كل فرد منهم إلى مجموعة من الأسئلة وأجابوا عليها شفهيا باستخدام سلسلة من الإجابات المحددة مسبقا. وبهذه الطريقة، تمكن الباحثون من جمع بيانات عن نشاط الدماغ لكل من الكلام المدروس والمنتج.ثم استخدم الباحثون هذه البيانات لتدريب نظام قادر على اكتشاف وفك تشفير الكلام من فحوصات الدماغ.وفي اختبار لاحق، طلب من المشاركين الاستماع إلى سلسلة من الأسئلة والرد بصوت عال مع إجابة من اختيارهم.

وأجرى الفريق المزيد من عمليات المسح القشري خلال هذا الاختبار، وتمكن من استخدام نموذج فك تشفير الدماغ الذي طوروه من قبل، ليس فقط لاكتشاف ما إذا كان المشاركون إما يستمعون أو يتحدثون، ولكن أيضا للتنبؤ بما سمعوه أو قالوه.وتمكن تشانغ وزملاؤه من فك تشفير الكلام المنطوق والمسموع بدقة 61% و76% على التوالي.وهذه ليست أول دراسة تظهر أن نشاط الدماغ المتصل بالكلام في مناطق محددة من القشرة يمكن فك تشفيره، لكن هذه الدراسة الأولى التي تتناول تفسير مهام الاستماع والتحدث في الوقت نفسه.

ويأمل الباحثون في المستقبل، أن تستخدم أجهزة القراءة الذهنية القائمة على التكنولوجيا الخاصة بهم، للمساعدة في التواصل مع الأشخاص الذين لا يستطيعون التحدث بمفردهم بسبب المرض أو الإصابة.

 المصدر: ديلي ميل

Subcategories